يا هلا و مرحبا حبايبي ... مثل ما وعدكم في التندوينة الماضية اليوم راح أتكلم عن رحلتي مع القراءة كيف كنت و كيف صرت ؟! و شو الأسباب الي خلتني أتغير ؟! كل هذا و أكثر راح اطرحه في تدوينة اليوم أتمنى لكم قراءة ممتعة و شيقة.
كيف كنت و كيف صرت ؟!! كنت من الناس الي تكره القراءة كنت أشتري كتب أو بمعنى أصح أهلي كانوا يشتروا لي كتب و المجالات بهدف إني أقرأ أكثر و أطور مهارة القراءة عندي و بالتالي تتطور مهارة التعبير و الكتابة لأني كنت من التلاميذ الفاشلة جدا في هذا المجال و كنت دائما أطلب من الوالد الله يحفظه يكتب لي واجب التعبير و أنا أنقله و السبب أني كنت ما أعرف أصيغ جملة متكاملة على بعضها و يرجع السبب لكرهي للقراءة. كنت أفضل إني أتابع أفلام أجنبة على إني أقرأ و هالشيء ساعدني في أن تكون كتاباتي باللغة الإنجليزية أفضل من العربية و هو كان السبب في حبي للغة الأنجليزية و كرهي لللغة العربية. و لكن بعد ما كبرت و وصلت المرحلة الجامعية و مع انتشار وسائل التواصل الإجتماعي بشكل عام و السناب شات بشكل خاص بدأت أتابع مجموعة من الأشخاص و المأثرين اجتماعيا و كانوا يتكلموا كثير عن أهمية القراءة و من المهم انها تكون ضمن روتيننا اليومي و كيف إن القراءة خلتهم يكونوا أشخاص واعيين و مثقفين و مأثرين إجتماعيا. من وقتها قررت أبدأ أقرأ على الأقل كتابين ل ثلاث كتب في السنة . بدأت بالروايات بسبب عامل التشويق و بعض الغموض في بعض الروايات . تطورت في مشواري و بدأت أقرأ كتاب كل شهر و لكن هذي المرة أشتريت كتابين ما كانوا روايات و للأسف ما قدرت أكمل قراءهم لأني بكل مرة أقرأهم كنت أحس بالملل و يرجع كرهي للقراءة ف ما كملت قراءتهم. و لكن بعد مدة جدا قصيرة رجعت لهم و بدأت أقرأهم و بكل مره حسيت بالملل رجعت للروايات و بعدها أرجع أكمل قراءتهم إلى أن خلصتهم. صحيح كانت الكتب ما ضمن ميولي الشخصي ولكن التحدي كان إني أقرأهم و الحمدلله قرأهم . و في السنة إلي بعدها صرت أعرف الكتب القريبة من ميولي الشخصي و إلي هي الغموض و التشويق و الإيجابية و تحفيز النفس و لهذا السبب صارت مشترياتي للكتب ما تختصر على الروايات و إنما صار متنوعة بين الروايات التشويقية فقط ، و الروايات إلي تحمل في طياتها فكرة أو رسالة ، و الأهم الكتب التحفيزية الإيجابية إلي تحمل في طياتها الرسائل المحفز و المشجعة .
و بسبب القراءة الحمدلله تطورت مهارتي الكتابية كثير و هذا كان أحد الأسباب إلي دفعني إني أبدأ مشوار التدوين حتى إني أطور ذاتي أكثر في الكتابة و حتى تكون أحد الأسباب التحفيزية إلي تدفعني إني أتنوع في مجالات إلي أقراها و بالفعل صارت القراءة روتين يومي بالنسبة لي و هو الشيء الوحيد إلي ألجأ له في كل أوقات فراغي سواء كانت أقرأ من كتاب أو من النت المهم إني أقضي وقتي في القراءة ولا أتركه يروح هباءً منثوراً . فشكرا لمن كان السبب في جعل القراءة جزء أساسي من حياتي بشكل عام و يومي بشكل خاص. شكر خاص ل صديقة عمري فقد كانت أحد الأشخاص الي كانوا سبب في حبي للقراءة لانها من محبي القراءة ، شكرا لكلاً من المدونة العمانية بسمة آل عيسى ، و صاحبة محل ذا بيوتي فاكتوري، و الفنانة العمانية بثينة الرئيسي لأنهم أثروا في إيجاباً . و شكرا للجميع .
و لإن تدوينة اليوم تتكلم عن مشواري عن القراءة كنت حابة و بشدة إني أعرض لكم بعض الكتب إلي قرأتها و رأي فيها و لكن للأسف التدوينة راح تكون كثير طويلة و أنا ما أحب أطول عليكم كثير في تدويناتي عشان أكون خفيفة عليكم. إذا كنتوا تحبوا تشوفوا الكتب إلي قرأتها و رأي فيها كتبولي في الكونت تحت أو في حسابي على الإنستاجرم suppersab تحت صورة هذي الدوينة . أو حتى في حسابي على التويتر @Supper_Sab.
كيف كنت و كيف صرت ؟!! كنت من الناس الي تكره القراءة كنت أشتري كتب أو بمعنى أصح أهلي كانوا يشتروا لي كتب و المجالات بهدف إني أقرأ أكثر و أطور مهارة القراءة عندي و بالتالي تتطور مهارة التعبير و الكتابة لأني كنت من التلاميذ الفاشلة جدا في هذا المجال و كنت دائما أطلب من الوالد الله يحفظه يكتب لي واجب التعبير و أنا أنقله و السبب أني كنت ما أعرف أصيغ جملة متكاملة على بعضها و يرجع السبب لكرهي للقراءة. كنت أفضل إني أتابع أفلام أجنبة على إني أقرأ و هالشيء ساعدني في أن تكون كتاباتي باللغة الإنجليزية أفضل من العربية و هو كان السبب في حبي للغة الأنجليزية و كرهي لللغة العربية. و لكن بعد ما كبرت و وصلت المرحلة الجامعية و مع انتشار وسائل التواصل الإجتماعي بشكل عام و السناب شات بشكل خاص بدأت أتابع مجموعة من الأشخاص و المأثرين اجتماعيا و كانوا يتكلموا كثير عن أهمية القراءة و من المهم انها تكون ضمن روتيننا اليومي و كيف إن القراءة خلتهم يكونوا أشخاص واعيين و مثقفين و مأثرين إجتماعيا. من وقتها قررت أبدأ أقرأ على الأقل كتابين ل ثلاث كتب في السنة . بدأت بالروايات بسبب عامل التشويق و بعض الغموض في بعض الروايات . تطورت في مشواري و بدأت أقرأ كتاب كل شهر و لكن هذي المرة أشتريت كتابين ما كانوا روايات و للأسف ما قدرت أكمل قراءهم لأني بكل مرة أقرأهم كنت أحس بالملل و يرجع كرهي للقراءة ف ما كملت قراءتهم. و لكن بعد مدة جدا قصيرة رجعت لهم و بدأت أقرأهم و بكل مره حسيت بالملل رجعت للروايات و بعدها أرجع أكمل قراءتهم إلى أن خلصتهم. صحيح كانت الكتب ما ضمن ميولي الشخصي ولكن التحدي كان إني أقرأهم و الحمدلله قرأهم . و في السنة إلي بعدها صرت أعرف الكتب القريبة من ميولي الشخصي و إلي هي الغموض و التشويق و الإيجابية و تحفيز النفس و لهذا السبب صارت مشترياتي للكتب ما تختصر على الروايات و إنما صار متنوعة بين الروايات التشويقية فقط ، و الروايات إلي تحمل في طياتها فكرة أو رسالة ، و الأهم الكتب التحفيزية الإيجابية إلي تحمل في طياتها الرسائل المحفز و المشجعة .
و بسبب القراءة الحمدلله تطورت مهارتي الكتابية كثير و هذا كان أحد الأسباب إلي دفعني إني أبدأ مشوار التدوين حتى إني أطور ذاتي أكثر في الكتابة و حتى تكون أحد الأسباب التحفيزية إلي تدفعني إني أتنوع في مجالات إلي أقراها و بالفعل صارت القراءة روتين يومي بالنسبة لي و هو الشيء الوحيد إلي ألجأ له في كل أوقات فراغي سواء كانت أقرأ من كتاب أو من النت المهم إني أقضي وقتي في القراءة ولا أتركه يروح هباءً منثوراً . فشكرا لمن كان السبب في جعل القراءة جزء أساسي من حياتي بشكل عام و يومي بشكل خاص. شكر خاص ل صديقة عمري فقد كانت أحد الأشخاص الي كانوا سبب في حبي للقراءة لانها من محبي القراءة ، شكرا لكلاً من المدونة العمانية بسمة آل عيسى ، و صاحبة محل ذا بيوتي فاكتوري، و الفنانة العمانية بثينة الرئيسي لأنهم أثروا في إيجاباً . و شكرا للجميع .
و لإن تدوينة اليوم تتكلم عن مشواري عن القراءة كنت حابة و بشدة إني أعرض لكم بعض الكتب إلي قرأتها و رأي فيها و لكن للأسف التدوينة راح تكون كثير طويلة و أنا ما أحب أطول عليكم كثير في تدويناتي عشان أكون خفيفة عليكم. إذا كنتوا تحبوا تشوفوا الكتب إلي قرأتها و رأي فيها كتبولي في الكونت تحت أو في حسابي على الإنستاجرم suppersab تحت صورة هذي الدوينة . أو حتى في حسابي على التويتر @Supper_Sab.
🌸دمتم بود 🌸 أحبكم 💕
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق